السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله. من يطع الله ورسوله فقد رشد، ومن يعصهما فإنه لا يضر إلا نفسه ولا يضر الله شيئا.
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه بعض الأفلام الوثائقية التي رأيتها واذهلتني الحقيقة , من كيف بدأوا برواية القصة الي التصوير الي المشاهد الي النتائج , صدق من قال العلم نور
اولاً: الفيلم الوثائقي : ( الإسلام : القصة التي لم تروي )
نشكر مجهود الترجمة الذي قام به: الأستاذ عبد العزيز غلوم من موقع ملفات محايدة
أثار هذا البرنامج مؤخراً (سبتمبر ٢٠١٢) الكثير من الجدل بين المسلمين في بريطانيا حين قررت القناة الرابعة من البي بي سي إذاعته، وتسبب في إرسال أكثر من ١٢٠٠ رسالة عتاب وتوبيخ للمؤرخ (توم هولاند) وللقناة الرابعة.
لا أرى مبرراً للحساسية الزائدة حول محتوى هذا البرنامج حيث أن المؤرخ يعرض الموضوع، وبإعترافه، من وجهة نظره كمؤرخ غربي وبحسب طريقة المؤرخين الغرب في البحث التاريخي. أن لم نوافق على طريقته في البحث أو اعتبرناها ناقصة أو خاطئة، وإن امتلكنا طرق أفضل للبحث في أصول الإسلام، فهذا جميل، ولا يحتاج هذا الاختلاف بالمنهجية لكل هذا الغضب. وإن رأينا أنه كان مخطئاً في بحثه ولم يكن متطلعاً على بعض الأدلة التي يعتبرها هو مفقودة، فيجب الرد عليه بطريقة علمية أيضاً بعيداً عن العصبية والتشنج. حتى وإن اعتبرنا كلامه مجملاً وتفصيلاً هراءً في هراء، فيجب علينا في هذه الحالة أن نتركه وشأنه وأن لا نعطيه أكثر من قدره.
هدفي من ترجمة هذا الفيديو هو لإطلاع العرب من غير المتمكنين من اللغة الإنجليزية على محتوى البرنامج حتى يُكوِّنوا رأيهم الخاص حول طريقة البحث التاريخي المتبع في الغرب والنتائج المترتبة على هذه الطريقة.
أتمنى لكم متابعة ممتعة ومفيدة.
نبذة من القناة الرابعة -- بي بي سي: يقوم المؤرخ (توم هولاند) باستكشاف كيف ظهر الدين الجديد --الإسلام-- من وسط العالم القديم ويسأل: ما الذي نعرفه يقيناً حول صعود الإسلام؟
النتيجة هي عملٌ تحريٌ مذهل.
اعتاد المسلمون وغير المسلمين على الإيمان بأن الإسلام قد ظهر تحت ضوء التاريخ الساطع، لكن عدد كبير من المؤرخين اليوم يشكون في هذا الافتراض ويتساءلون عن الكثير مما يذكره التراث الإسلامي عن ميلاد الإسلام.
وكنتيجة لذلك يجد (توم) نفسه متورطاً في خلافٍ كبيرٍ غير ظاهر للعيان امتد لأكثر من ٤٠ سنة: هل وُلد الإسلام كاملاً في أصوله من البداية كما يعتقد المسلمون؟ أم أنه تطور تدريجياً على مر السنين بطريقةٍ لا يعترف بها المسلمين اليوم؟
من كان محمد من وجهة نظر التاريخ؟ ومن أين أتى كتاب المسلمين المقدس --القرآن-- إن لم يكن من عند الله؟ بطرح هذه الأسئلة، لا يملك (توم) خياراً --كغير مسلم-- طوال الفيلم إلا أن يمشي على الحافة بين التاريخ والدين وبين الشك والإيمان.
رابط الفيلم موجود على Vimeo فقط ولا زالت ترفض Youtube تحميل الفيلم على سيرفراتها لا اعلم السبب!!
http://vimeo.com/49401495
ثانياً: الفيلم الوثائقي : ( الأرض موطننا : Home )
ثاني الأفلام هو فيلم الأرض أو Home الفيلم جميل جدا ويتكلم عن كيف تكونت الأرض الي احنا نعيش فيها واهم مميزاتها ومشاكلها ومن اين اتت كل هذه الغابات والبحريات في صورة رائعة جدا جدا جدا لاجمل المشاهد لكوكب الأرض من براكيين وغابات واشجار ونباتات وحيوانات وكل ما هو حي على هذه الأرض المشاهد والتصوير والحكاية رائعة جدا انصحكم بمشاهته
رابط الفيلم على اليوتيوب
نحن نعيش في زمن حرج. يخبرنا العلماء أنه أمامنا عشر سنوات كي نغير فيها أسلوب حياتنا ونتجنب استنزاف الثروات الطبيعية والتغيرات الخطرة في مناخ الأرض. إن المخاطر التي تهددنا وتهدد أولادنا كبيرة. لقد أخذ "بيتنا" على عاتقه مهمة توعية كل إنسان حتى يشارك في الجهود المبذولة لمواجهة تلك المخاطر.
ولهذا الغرض ، من الضروري أن يعرض "بيتنا" بالمجان. ولقد نجحت مجموعة PPR في ذلك. كما تعهدت الشركة الموزعة EuropaCorp بعدم جني أي ربح لأن "بيتنا" فيلم غير ربحي.
لقد أنتج "بيتنا" لك خصيصًا ، فكن معه وساهم في إنقاذ كوكبنا.
رابط الفيلم على اليوتيوب
ثالثاً: الفيلم الوثائقي : ( ميكانيكيو الكوكب - الطاقة الشمسية )
رابط الفيلم على اليوتيوب
رابعاً: الفيلم الوثائقي : ( الأكـوان الـمـتـوازيـة )
رابط الفيلم على اليوتيوب
رابعاً: الفيلم الوثائقي : ( كيف أصبحنا بشرًا - مولد الإنسانية )
في علم الأحياء، التطور هي عملية أدت لظهور جماعات المتعضيات الحية، بشكل عام يؤدي التطور لظهور (فروع صغير) خلل جديدة ومتجددة من جيل لآخر، تؤدي في النهاية إلى تغيير كافة مواصفات النوع قيد التطور مما يؤدي إلى نشوء نوع جديد من الكائنات الحية. مصطلح نشوء عضوي organic evolution أو النشوء البيولوجي يستخدم غالبا لتفريق هذا المصطلح عن استعمالات أخرى.
بدأ تطور نظرية التطور الحديثة بإدخال مصطلح الاصطفاء الطبيعي في مقالة مشتركة لتشارلز داروين وألفريد راسل والاس. من ثم حققت النظرية شعبية واسعة بعد الإقبال على قراءة كتاب داروين أصل الأنواع.
كانت نظريةداروين ووالاس الأساسية ان التطور يحدث وفق ميزة قابلة للتوريث تؤدي إلى زيادة فرصة بعض الأفراد الحاملين لهذه الميزة trait بالتكاثر أكثر من الأفراد الذين لا يحملونها. هذه النظرية كانت جديدة تماما ومخالفة لمعظم أسس النظريات التطورية القديمة خصوصا النظرية المطورة من قبل جان باتيست لامارك.
حسب نظرية داروين ووالاس: يحدث التطور نتيجة تغير أو طفرة في ميزات قابلة للتوريث ضمن مجموعة حيوية على امتداد أجيال متعاقبة، كما يحدده التغيرات في التكرارات الأليلية للجينات. ومع الوقت، يمكن أن تنتج هذه العملية ما نسميه انتواعاً، أي تطور نوع جديد من الأحياء بدءاً من نوع موجود أساسا. بالنسبة لهذه النظرية فإن جميع المتعضيات الموجودة ترتبط ببعضها البعض من خلال سلف مشترك، كنتيجة لتراكمات التغيرات التطورية عبر ملايين السنين.
التطور أيضاً مصدر للتنوع الحيوي على كوكب الأرض، بما فيها الأنواع المنقرضة المسجلة ضمن السجل الأحفوري أو المستحاثي. [1][2] الآلية الأساسية التي ينتج بها التغير التطوري هي ما تدعوه النظرية: الاصطفاء الطبيعي (بالإنكليزية: natural selection) (الذي يتضمن البيئي والجنسي والقرابة مع الانحراف الوراثي). تقوم هاتان العمليتان أو الآليتان بالتأثير على التنوع الجيني المتشكل عن طريق الطفرات، والتأشيب الجيني وانسياب المورثات. لذا يعتبر الاصطفاء الطبيعي عملية يتم بها بقاء ونجاة الأفراد ذوي الميزات الأفضل (للحياة) وبالتالي التكاثر. إذا كانت هذه الميزات قابلة للتوريث فإنها ستنتقل إلى الأجيال اللاحقة، مما ينتج ان الميزات الأكثر نفعاً وصلاحية للبقاء تصبح أكثر شيوعاً في الأجيال اللاحقة. [1][3][4] فبإعطاء وقت كاف، يمكن أن تنتج هذه العملية العفوية تلاؤمات متنوعة نحو تغيرات الشروط البيئية [5]
الرابط على اليوتيوب
No comments:
Post a Comment